يتميز مركز طب النوم في المستشفى السعودي الألماني دبي بتحقيقه إعتماد اللجنة الدولية المشتركة حيث يوفر أعلى جودة للرعاية، مع الإلتزام بتوفير خدمات تشخيصية عالية الجودة و / أو إدارة طويلة الأجل لمرضى النوم، مما يضمن حصول مرضى إضطرابات النوم على أعلى جودة من الرعاية.
لدينا فريق متعدد التخصصات من الأطباء ومقدمي الرعاية الصحية بما في ذلك أخصائي طب النوم المعتمدين من البورد الفرنسي والذي يتمتع بخبرة عميقة في تشخيص وإدارة كافة حالات إضطرابات النوم.
يتم برمجة جسم الإنسان مرتين يومياً للدخول في مرحلة النوم: من منتصف الليل إلى 7 صباحاً ومن الساعة 1 إلى 4 مساءاً.
يقضي الإنسان 20-25٪ من وقته في الحلم وتوحيد الذكريات أثناء الأحلام.
كان يحصل أينشتاين على 10-11 ساعة من النوم ونابليون بونابرت كان يحصل على 4 ساعات من النوم فقط في الليلة!
نحن نقدم بروتوكولاً كاملاً من التقييم والتشخيص إلى العلاج والإدارة لمجموعة كاملة من إضطرابات النوم في مركز النوم:
الخدمات
إضطرابات التنفس المرتبطة بالنوم (إنقطاع النفس الإنسدادي النومي، الشخير، إنقطاع النفس النومي المركزي، توقف التنفس أثناء النوم عند الأطفال، الأنين المرتبط بالنوم)
الأرق (حاد، مزمن، مرضي، متغير ، أخرى)
نوبة النوم الليلية
النعاس المفرط أثناء النهاري
حالة الخدار
متلازمة تململ الساقين
إضطرابات الساعة البيولوجية
الخطل النومي الحركات غير الطبيعية، والسلوكيات.
حركات الأطراف الدورية للنومs
المرافق
فريق مؤهل من مقدمي الرعاية الصحية.
عيادة نوم مريحة تضمن خصوصية للمرضى.
معدات عالية التقنية تراقب نشاط الدماغ والقلب والعضلات والتنفس أثناء النوم.
أعراض إضطراب النوم
يمكن أن تسبب إضطرابات النوم مجموعة من الأعراض، مثل:
صعوبة النوم أو الإستمرار في النوم (الأرق)
النعاس المفرط أثناء النهار أو التعب
الشخير بصوت عالِ
توقف التنفس أثناء النوم (إنقطاع النفس النومي)
متلازمة تململ الساق
الكوابيس والتعرق الليلي
الإستيقاظ المتكرر أثناء الليل
الحركات غير الطبيعية أثناء النوم، مثل المشي أثناء النوم أو التحدث
الإكتئاب والتوتر
صعوبة التركيز وانخفاض الأداء في العمل أو المدرسة من المهم استشارة الطبيب إذا كنت تعاني من مشاكل مستمرة في النوم.
مخاطر إضطراب النوم
يمكن أن يكون لإضطرابات النوم مخاطر وعواقب كبيرة، منها:
زيادة خطر الحوادث: يمكن أن يؤدي النعاس المفرط أثناء النهار إلى زيادة خطر الحوادث، مثل حوادث السيارات والسقوط والحوادث المرتبطة بالعمل.
ضعف الصحة البدنية والعقلية: يمكن أن يؤدي الحرمان المزمن من النوم إلى إضعاف جهاز المناعة وزيادة خطر الإصابة بحالات صحية مزمنة مثل أمراض القلب والسمنة والسكري.
إنخفاض النشاط اليومي: يمكن أن تؤثر إضطرابات النوم سلباً على الأنشطة اليومية والإستمتاع العام بالحياة.
زيادة المشكلات الشخصية: يمكن أن تؤدي قلة النوم إلى تقلب المزاج والعصبية وزيادة مستويات التوتر، مما قد يضر بالعلاقات مع الأصدقاء والعائلة وزملاء العمل.
ضعف الإدراك: يمكن أن يؤدي الحرمان من النوم إلى إنخفاض الوظيفة الإدراكية، بما في ذلك صعوبات في الذاكرة والتركيز وإتخاذ القرارات السليمة.
زيادة خطر الإصابة بإضطرابات الصحة العقلية: تم ربط الحرمان المزمن من النوم بزيادة خطر الإصابة بالإكتئاب والقلق ومشاكل الصحة العقلية الأخرى
نعم، يمكن علاج إضطرابات النوم. وتعتمد طريقة العلاج على نوع إضطراب النوم وشدته، بالإضافة إلى أي الحالات الطبية المصاحبة. تتضمن بعض العلاجات الشائعة لإضطرابات النوم ما يلي:
تغيير نمط الحياة: يمكن أن يساعد إجراء تغييرات على روتين وعادات وقت النوم، مثل تقليل إستهلاك الكافيين والكحول، في تحسين النوم.
الأدوية: يمكن علاج بعض إضطرابات النوم بالأدوية الموصوفة، مثل المهدئات والمنومات والمنشطات.
العلاجات السلوكية: يمكن أن تساعد تقنيات مثل العلاج السلوكي المعرفي للأرق (CBT-I) في تغيير أنماط التفكير السلبية والسلوكيات المتعلقة بالنوم.
العلاجات القائمة على الأجهزة: يمكن أن تساعد أجهزة مثل أجهزة ضغط مجرى الهواء الإيجابي المستمر (CPAP) وأجهزة تقدم الفك السفلي (MADs) في علاج توقف التنفس أثناء النوم.
الجراحة: في بعض الحالات، قد يوصى بالإجراءات الجراحية لعلاج إضطرابات النوم، مثل إزالة اللوزتين واللحمية لعلاج توقف التنفس أثناء النوم.
من المهم إستشارة الطبيب لتحديد العلاج الأفضل لإضطراب النوم الخاص بك
للمزيد من المعلومات أو حجز موعد، لا تتردد في الاتصال بنا!